باعتبارنا من الرواد في مجال الطباعة، فقد تسنى لنا الوقت لصقل قدراتنا بالاستثمار في تقنيات المستقبل، وهي المزايا التنافسية التي يستفيد منها عملاؤنا مثل الجودة في الإنتاج ذات المعايير العالمية والتكاليف المخفضة وسرعة تقديم الخدمة.
يمكننا استلام المشاريع أكانت قصيرة أو طويلة المدى، وذلك بفضل استثمارنا في تقنيات رقمية عالمية المستوى. تسمح لنا الآلات فائقة الحداثة مثل آي جين 4 من زيروكس وبي في سي جت كارد فاكتوري أن نلبي أكثر احتياجات عملائنا تطلباً.
إن قدراتنا المتطورة في مجال الطباعة الرقمية تعتمد على مجموعة شاملة من الطابعات الليزرية بالأسود والأبيض وبالألوان، والطابعات النافثة للحبر بالأبيض والأسود وبالألوان، والطابعات المستوية النافثة للحبر مع التجفيف بالأشعة فوق البنفسجية، والطابعات النافثة للحبر للبطاقات البلاستيكية، وأجهزة التوجيه الرقمية وغيرها من الآلات الرقمية.
بفضل 10 مطابع أوفست بتقنية تغذية بالورق يمكنها انتاج 2 مليون ورقة مطبوعة يومياً، أصبحنا أصحاب أكبر قدرة طباعية في المنطقة. سواء أكان المطلوب كميات كبيرة من الكتالوجات أو الكتب والمجلات أو البطاقات الشخصية أو الكتيبات والمغلفات، فسنكمل المهمة بأعلى جودة وفي الوقت المحدد.
إضافاتنا الأخيرة هي آلة الطباعة الأكثر تطوراً كوموري إتش يو في، والقادرة على تنفيذ طباعة عالية الجودة على كافة المواد عديمة الامتصاص بما فيها البطاقات البلاستيكية والألواح المكسوة بالرقائق المعدنية ولاصقات بي في سي وأنواع معينة من الورق، إضافة إلى إنجاز العمل وتسليمه ضمن أقصر مهلة ممكنة.
يمكننا باستخدام مطبعتان تجاريتان وثلاثة مطابع صحف هجينة أن ننتج ما يصل إلى 3 مليون ورقة مطبوعة يومياً. بمقدور مطابعنا ذات التجفيف الحراري التعامل مع كميات طباعية كبيرة وتسمح لنا في نفس الوقت بإدارة مكثفة لعمليات تغيير تسميات الإصدارات والترقيم إضافة إلى الفرز والتجميع والتغليف.
نحن الشريك المفضل لإنتاج المنشورات كبيرة العدد مثل كتب الكتب والمجلات والصحف والكتالوجات والكتيبات، نظراً لكوننا مطبعة الأوفست بتقنية التغذية بالبكرة الأكبر سعة في دولة الإمارات بالإضافة لأننا نوفر خدماتنا على مدار الساعة، كافة أيام الأسبوع، طوال العام.
بما أننا إحدى أهم المطابع الرائدة المتعاقدة على طباعة الصحف في الإمارات. نقوم بطباعة الصحف والمدرجات الاعلانية بعدد من اللغات المختلفة منها العربية والإنجليزية والمالايالامية والصينية وغيرها.
يأتي تخصصنا في طريقة بريل نتيجة لاعتمادنا أحدث التقنيات في الطباعة واستخدام الرموز اللمسية النافرة في الكتب واللوحات الإرشادية بلغة بريل. يساعدنا هذا الأمر على تلبية الاحتياجات التعليمية للأطفال الذين يعانون إعاقات بصرية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.
نقوم بالاستعانة بمعداتنا وبرمجياتنا المتطورة بإنتاج كتبا بلغة بريل تتطابق مع سلطة بريل في المملكة المتحدةBAUK)) الدرجة 1 والدرجة 2
يمكننا بالاستعانة بمعدات وبرمجيات عالية التطور أن ننتج كتب بريل تتطابق مع سلطة بريل في المملكة المتحدة (BAUK) الدرجة 1 والدرجة 2، مع النصوص والرسومات اللمسية النافرة بكافة اللغات.